الوصف
اعتبارات العمر, , من عمر 0-3 أشهر, دعِ الطفل يمرح مع اللعبة المُتحركة عندما يكون مستلقيّاً على ظهره ودعيه يستمع إلى موسيقى اللعبة المتعددة. , استخدمِ الأضواء الخافتة وقومي بتشغيل مجموعة من النغمات الهادئة التي تساعد الطفل في إيجاد طريقه لنوم آمن لوحده., , من عمر 3-5 أشهر, قومي بشتغيل النمط الثاني لحركة اللعبة لتشجيع الطفلة واطلاعها على المبادئ الأساسيّة المتعلقة ببقاء الأشياء: أن الأشياء التي تختفي لا تذهب - حيث أنها تظهر بعد حين!, , فوق 5 أشهر, عندما ينتهي وقت اللعبة المتحركة، دعِ الطفل يمرح مع صندوق الموسيقى والبيانو. سيحب الطفل اكتشاف الألعاب الموسيقيّة حيث أن مميّزاتها الرائعة ووزنها الخفيف يناسب الأطفال., , كيف تستخدميها, قومي بتشغيلها لتبدأ الألعاب بالدوران واتركي الطفل ليستمتع برؤيّة الحيوانات الملوّنة تتحرك., شغلي نمط الحركة الثانيّة بحيث تظهر وتختفي الألعاب وشاهدة ردة فعل الطفل عند رؤيته للحيوانات تظهر وتختفي., قومي بإزالة الذراع المتحرك واتركي الطفل يستمتع بصندوق الموسيقى والبيانو. قومي بتعليق صندوق الموسيقى واتركي طفلك يستمتع بها كلعبة موسيقى مستقلة., استخدميها كجزء من روتين النوم المعتاد، قومي بتشغيل موسيقى هادئة مع تشغيل الإضافة الخافتة بشكل النجوم والقمر, , حركة اللعبة بنمطين يسمح للآباء بتحديد الحركة التي يفضلها أطفالهم. قومي بتشغيل الصوت والحركة في وقت واحد أو دعي الطفل يلعب مع واحدة من مميّزات اللعبة؛ قومي بتشغيل كل النغمات 15 أو قومي بتشغيل كل واحدة على حدا، ركزي على خيارات المُهدئة؛ استمتع بتجربة اللعب بهذه اللعبة المتحركة أو قومي بإزالة الذراع المتحرك واستخدمي صندوق الموسيقى فقط., , تقليل حدة المحفزات, إذا لم يشعر طفلك بالارتياح بحيث يقوم (البكاء، أو لم يلتفت إليها) قومي بتقليل حدة المحفزات. على سبيل المثال، قومي بتغيير الموسيقى أو إحدى خيارات الحركة كل واحدة على حدا وترقبي ردة فعل الطفل. راقبي إذا ما أبدى الطفل اهتمام لإحدى النغمات أو إحدى الحركتين التي تقوم بها اللعبة., , تخفيف حدة التحفيز, إذا لم يبدِ طفلك اي اهتمام أو لم يشعر بالارتياح، ربما قد يحتاج إلى المزيد من المحفزّات. قومي بتشغيل الموسيقى والحركة معاً، قومي بتشغيل النمط الثاني من الحركة الذي يقوم بإخفاء الألعاب وعرضها من جديد لمزيد من المرح والمتعة. تدريجيّاً، قومي بتقليل عدد المحفزات لتساعدي الطفل على التركيز., , هل تعلمين أمراً؟, بقاء الأهداف هو جزء أساسي لنمو الطفل وتطوره. حركة الألعاب عندما تظهر وتختفي تساعد الطفل على إدراك أن الأشياء التي تذهب لا تختفي حتى ولو لم تكن تراها، وبالتالي تشجع على الإبداع، التذكر وأكثر.