الوصف
طوال حياتي لَم أتمكن مِن الإجابة عن هذا السؤال المصيري. تعثر في الحكايات الخاطئة، وأعجب بأظافري المُقلمة جيدًا. أتخبط وأُئن، حتى صادفتُ هاتين الجوهرتين. لذا مِن فضلك أيها العالم، لا تتردَّد في السؤال مرة أخرى... كيف تصفُ نفسَك؟ وسأردُّ بكل صراحة في حيرة مبهجة.