الوصف
في غمرة الألم والظلمة الحالكة، أبقِ قلبَك عامراً بالتفاؤل والأمل، واعلم أن هناك مفترجاً.. مفترج لم يكن يخطر في بالك أنه موجود، وهو موجود بالفعل، موجود في داخلك. انظر بتمعن.. خذ نفساً عميقاً، وجِدْ ذاتك الحقيقية. اركن إلى سكونِ عقلك، وأنصت لصوت ذاتك الحقيقية التي تخاطبك.. استمع لخطابها تقول لك بلغة الحب: “ليست حقيقتك هي ما تعايشه.. , , ليست ذلك الألم والفوضى.. حقيقتك هي قوة لا تُقهر خُلقَت لك لتعيش منتصراً! "انطلق واحصل على تلك الحقيقة الإلهية التي منحها الله لك، واستعد لفهم مناعتك ثم إتقانها لتصبح ما أنت عليه."