الوصف
في هذه الرواية الصادقة والمذهلة، أعطى جيمس بولدوين لأميركا قصة حب في وجه الظلم. من خلال عيون تيش، وهي فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا تقع في حب فوني، وهو نحات شاب، تمزج هذه القصة الجمال مع الحزن. قرر تيش وفوني أن يتزوجا، لكن فونى متهمًا بالجريمة والسجن. وبدأت عائلاتهم بتنظيف اسمه، وبينما يواجهون مستقبلاً مجهولاً يواجه المحبون الصغار مشهداً من المشاعر واليأس والأمل. في قصة حب تثير الكآبة، ابتكر بالدوين شخصيتان حيّتان وأدركا بعمق أنها متأصلة في النفس الأمريكية.