ميجا ستار - مجموعة طاولة اللعب بالرمل والماء

تحتوي هذه المجموعة على طاولة للرمل وأخرى للماء تعمل على تطوير الاكتشاف باللمس والمهارات الحركية الدقيقة والتفاعل الاجتماعي. تتميز كل طاولة بحوض قابل للإزالة لسهولة التصريف والتنظيف، وأغطية شفافة للحفاظ على الوحدة نظيفة في حالة عدم استخدامها. تتمتع الطاولات بأرجل فولاذية قوية قابلة للتعديل ويمكن أيضًا إضافتها لمربع الرمل وطاولات المياه الأخرى. اللعب الحسي: سيتعلم الصغار ويطورون حواس اللمس والمهارات الحركية والتفاعل الاجتماعي عندما يلعبون بهذه الطاولة الحسية. جربيها مع المعجون، الكرات المائية أو كريم الحلاقة أو الخرز. استخدام داخل أو خارج المنزل: يمكن استخدام طاولات اللعب في حديقة المنزل، غرفة الصف، أو في منطقة اللعب الخارجية، مع غطاء صندوق الرمل لضمان عدم دخول ماء المطر وأوراق الشجر في الرمل النظيف. قابلة للتعديل: تعديل ل3 ارتفاعات مختلفة: 20 إنش، 22.5 إنش و26 إنش، مثالية لوقوف الأطفال الصغار من عمر ثلاث سنوات فما فوق. أرجل متينة بأقدام مطاطية لضمان عدم انزلاق طاولة الرمل والماء. سهولة التنظيف: أحواض قابلة للإزالة تفريغ الماء وتنظيفها بسهولة وسرعة. تحتوي الأحواض على أغطية منبثقة من قاعدة الطاولة الصغيرة، لتسهيل تبديل الماء أو الرمل. يتم تنمية المهارات الحركية الدقيقة من خلال تقوية العضلات الصغيرة خاصة في الرسغ واليد. توفير الفرص للأطفال لتحسين قوة اليد والمسك وخفة اليد مع مواد مختلفة في كل حوض. سيحب الأطفال تعلم الملمس والوزن باستخدام الاستكشاف بالأيدي. تعد الأحواض الحسية التعليمية أداة مثالية لتعليم الرياضيات والعلوم، وتعزيز تعليم STEM (العلوم، التكنولوجيا، الهندسة والرياضيات). يمكنك تقديم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات كمواضيع مترابطة. شجعّي الطلاب على استخدام التفكير التحليلي والبراعة في حل المشكلات. عززي مهارات التفكير العليا وتشكيل أفكار جديدة من خلال إدخال مواد متشابهة أو متناقضة في الأحواض، وتعليم الصغار تجربة الحجم والجاذبية والفصل والمزيد. التطور الحسّي - يستخدم الطلاب الحواس الخمس للبصر والسمع والشم واللمس والتذوق للتعرف على العالم. قدمي المحفزات لنمو عقل الطفل من خلال توفير فرص التعلم لتحسين المهارات الإدراكية وحل المشكلات. طوّري المسارات العصبية وإنشاء روابط في الدماغ من شأنها تمهيد الطريق للفضول وللتعلم مدى الحياة. التفاعل الاجتماعي - يشجع التصميم متعدد الأحواض على تفاعل الأطفال والتعاون مع الآخرين. ادعمي تعلم اللغة والإبداع والتعاطف من خلال أنشطة اللعب التفاعلي. ساعدي المتعلمين على تقوية وعيهم الذاتي أثناء ممارسة التناوب والانتظار والمشاركة. يطور الأطفال الثقة بالنفس ويعززون المهارات الاجتماعية الإيجابية من خلال التفاعلات الاجتماعية الإيجابية.