• مصنوع من فضة خالصة عيار 925 لحماية وتهدئة حلمات الثدي أثناء الرضاعة الطبيعية.
• لا حاجة للكريمات - لا تنتقل أي مواد كيميائية إلى طفلك.
• يأتي مع حلقات سيليكون مريحة O-FEEL مصنوعة من سيليكون طبي مضاد للحساسية.
• يساعد على منع الجروح والشقوق والتهيج قبل حدوثها.
• صُنع بواسطة صائغي فضة إيطاليين مرخصين منذ عام 2002.
• كوب الرضاعة الفضي الأصلي، موثوق به من قبل الأمهات حول العالم.
• العلامة التجارية الأكثر مبيعًا في إيطاليا وأوروبا لسبب وجيه - فعال وجميل الصنع.
الوصف
كوب سيلفريتي الأصلي مزود الآن بحلقة O-Feel السيليكونية الناعمة، ليشكل الثنائي الأمثل لأي أم ترضع طفلها رضاعة طبيعية أو تسحب الحليب. يضمن الجمع بين سيلفريتي وO-Feel ثبات أكواب الرضاعة في مكانها، مع توفير صحنة حماية إضافية حتى لأكثر الثديين حساسية واحتقانًا. مع هذا التصميم المبتكر، يمكنكِ النوم براحة تامة وأنتِ تعلمين أن أكواب سيلفريتي تتحرك مع جسمكِ، مما يوفر لكِ الراحة دون أن يؤثر ذلك على نمط حياتكِ. في الواقع، مع O-Feel، قد تنسين أنكِ ترتدينها! صُممت أكواب سيلفريتي ليتم ارتداؤها بين الرضعات، وهي تستفيد من الخصائص العلاجية الطبيعية للفضة الخالصة 925 لتخفيف ألم الحلمة، ومنع التشققات والجروح، وتقليل الالتهاب - دون الحاجة إلى كريمات أو مواد كيميائية أو خطوات إضافية. إنها آمنة لكل من الأم والطفل، وأفضل ما في الأمر أنها قابلة لإعادة الاستخدام، وتدوم مدى الحياة مع زوج واحد فقط! صُنعت هذه الأكواب الصغيرة والتشريحية بعناية فائقة من قِبل صائغي فضة مرخصين في إيطاليا، وهي تناسب حلماتكِ بشكل مريح لحمايتها أثناء الرضاعة الطبيعية. منذ عام 2002، أصبحت سيلفريتي اسمًا موثوقًا به بين الأمهات والأطباء وأطباء التوليد، مشهورة براحتها وفعاليتها. يتناسب شكلها التشريحي الحاصل على براءة اختراع مع أي حجم حلمة، ولا حاجة إلى كريمات أو لوشن إضافية. لتحديد مقاسكِ، يُعد المقاس العادي مثاليًا لمن لديهن كوب C أو أصغر وحجم هالة أقل من 4.6 سم، بينما يُعد المقاس XL مناسبًا لمن لديهن كوب C أو أكبر وحجم هالة 4.6 سم أو أكثر. استخدام سيلفريتي بسيط: اضغطي حلقة O-Feel برفق على كوب سيلفريتي، وأضيفي بضع قطرات من حليب الثدي بعد كل رضاعة، وضعي الأكواب مباشرة على حلماتكِ. أبقيها أطول فترة ممكنة بين الرضعات، وأزيليها قبل الرضاعة. للحصول على أفضل النتائج، تجنبي استخدام أي علاجات أخرى للحلمات مع سيلفريتي، فقد يقلل ذلك من فعالية المنتج.