الوصف
كان شريكانت مضطربًا... كان يحمل زهرة باكولا في راحة يده، وكان يتساءل لماذا كان مفتونًا بهذه الزهرة الصغيرة، التي لم تكن جميلة مثل الورد ولا تفوح منها رائحة الياسمين أو الشامباكا. ومع ذلك، كانت مميزة جدًا بالنسبة له. كانت تحمل له جاذبية لا يمكن تفسيرها.