الوصف
في 7 نوفمبر 2020، أصبحت كامالا هاريس، عضو مجلس الشيوخ من كاليفورنيا، أول امرأة وأول شخص أمريكي من أصل أفريقي وجنوب آسيوي يتم انتخابه لمنصب نائب الرئيس. في حين أن ترشيحها لهذا المنصب لم يكن غير متوقع، إلا أن صعودها إلى الشهرة الوطنية كان مليئًا بالمنعطفات والعقبات غير المتوقعة. بعد فشلها في أول امتحان نقابة المحامين لتصبح محامية، حاولت مرة أخرى ونجحت. ومن هناك، ارتقت بسرعة في الرتب القانونية، حيث عملت كمدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو، ثم المدعي العام لولاية كاليفورنيا، وسرعان ما أصبحت عضوًا في مجلس الشيوخ. بصفتها سياسية، كانت كامالا هاريس مناصرة صريحة للإصلاحات التقدمية وحقوق المرأة. تفصل هذه القصة المثيرة اللحظات الحاسمة التي أدت إلى ترشيحها وجميع اللحظات الضخمة منذ ذلك الحين والتي شكلت حياتها المهنية ومستقبل أمريكا.