خمار نادية قديم ومتهالك لذا قررت الأم شراء خمار جديد لها. ولكن عندما ذهبتا للتسوق وجدتا أن كل الخمار الذي رأتاه كان باهظ الثمن. تريد نادية بشدة خمارًا أخضر لكنها تعلم أن الأم لا تستطيع تحمل تكلفته. هذه قصة عاطفية عن رغبة الأم في صنع ذكرى عيد جميلة وطفل غير أناني يكافئها صبره وحبه لله أخيرًا. يوصى بها للأعمار من 8 إلى 10 سنوات.