الوصف
في هذه التحفة الطليعية، تشكل الذاكرة مفهومًا مائعًا. بطل الرواية، وهو كاتب، يذهب إلى منتجع ترعاه دار نشر لإنهاء روايته. لكن جمال الموقع لا يعوضه عن القلق والهلوسة التي يشعر بها وهو يشاهد سربًا من الطيور البنية يمر من نافذته، ويتفاقم شعوره بالارتباك الزمني بسبب ظهور امرأة غريبة تناديه جي في. يمتزج الخيال والواقع في واحد مع تطور القصة. يجسد نثر جي في بتفاصيل رائعة هشاشة الوقت.