الوصف
أنت جني وأنا الصياد، ركبت البحر وقلت، يا ليت، هو الرب وكل خدمه. عملت مع عنتر وأبو شداد، وداني داي دائمًا مع الأرصاد الجوية. نزلنا، وكان فمي بالكاد جافًا. قليل ما قيل عن حنان ووداد. ارقص كالمعتاد، نزلت وبطن البحر كان أسود. وبينك وبيني بحار وبلدان. قل، يا كريم، والحب جهاد.
تركت خلفي عائلتي بعيدًا، شققت البحر والأمواج، عوضًا. وقالوا اطمئن. والبحر لا يحتاج إلى العناد. ومتى سيكون للريح موعد؟ ودخل العجوز مزادًا. بدلًا من صياد، هناك صياد ميت.