إنجلترا عام 1962: يحتفل فلورانس وإدوراد بزفافهما في فندق على شاطئ دورسيت. وخلال تناولهما العشاء، تغمرما الرهبة عند إدراك توقعات الواجبات الزوجية المطلوبة من كل منهما. القرارا الذي سيتخذانها الليلة سوف يؤثر على بقية حياتهما. بأسلوب فريد، يبتكر إيان مكيوان قصة تحكي لنا كيف تتغير الحياة بإشارة لم يتم القيام بها أو كلمة لم يتم الإفصاح عنها، حيث يسلط الضوء على التضارب بين الرغبة الجنسية والمخاوف العميقة والخيالات الرومانسية في ليلة زواج الزوجين الشابين.