الوصف
في عام 1975، سكنت اني ديلارت على جزيرة في بيوجت ساوند في غرفة خشبية مفروشة بـ"نافذة كبيرة وقطة واحدة وعنكبوت وشخص واحد." وعلى مدار السنتين القادمتين، لقد طرحت على نفسها أسئلة حول الوقت والواقع والتضحية بالموت ومشيئة الله. وفي هذه الرواية تكتب عن البعوضة التي فنت في لهب الشمعة، وحول فتاة في السابعة قضت في حادث طائرة، وعن التعميد على الشاطئ البارد. هذا كتاب مؤثر عن قوة الطبيعة -في كل من جمالها وقسوتها-، حازت الكاتبة ديلارد على جائزة بولتزار أيضاً.